الجمعة، 26 فبراير 2016

أمي و مرات خالي و زبي


اتفقت امى معايا ان ابويا لما يسافر الشغل نروح زور خالى فى الريف اصلو وحشها اوى
قلتلها ماشى وبعد يوم اما ابويا سافر صحينا الساعه 9 الصبح ولبسنا ورحنا لبيت خالى فى الريف وخالى عندو 30 سنه ومرات خالى عندها 28 سنه ووصلنا لبيت خالى امى دخلت سلمت على خالى ومراتو وانا دخلت سلمت على خالى وبستو وسلمت على مرات خالى وبستها وبعدين دخلنا البيت وفطرنا مع بعض وبعدين قعدنا نتكلم وانا خرجت اتمشى وقلت ممككن حد ييجى يورينى ويفرجنى على الارض مرات خالى قالتلى انا هاجى معاك قلتلهم ماشى اتفضلى هاتعبك معايا بقى معلشى وكانت مرات خالى لابسه جلابيه بيبتى من بتوع الريف دى الواسعه ومشيت انا وهيا فى الحقل بتاعهم وماشيين مع بعض ومكانشى فى حد فى الحقل وقعدنا نتكلم بقى وماشيين عادى وبعدين رجعنا بعد ساعتين البيت وبعدين مرات خالى دخلت هيا وامى يعملو الغداء وبعدين اتغدينا على الساعه 3 كده وبعدين خالى استأذنا علشان ينزل الارض يفلح شويه ومرات خالى قعدت معايا انا وامى وقعدو يتكلموا شويه وبعدين انا ندهت لامى بره وقلتلها ماما انا عايز انيك فتحيه وانيكك معاها قالتلى ازاى وكانت مرات خالى وخالى لسه متجوزين من سنه قالتلى ماشى هاحاول بس على **** ترضى ومتفضحناش
قلتلها ماشى ياريت بس دى باينها مزه جامده وجميله اوى قالتلى فعلا دى جميله اوى
وبعدين دخلنا البيت ومرات خالى قالت فى ايه قلتلها مافيش حاجه قالت مرات خالى اوك خلاص
وبعدين مرات خالى دخلت الحمام امى قالتلى خش وراها كده وبص عليها قلتلها ماشى ومرات خالى مكانتشى قافله الباب كويس دخلت وبصيت عليها راحت رافعه الجلابيه ومنزله الكيلوت وعملت الحمام
وبعدين قعدت تفرك على كسها جامد وتبعبص نفسها جامد وبعدين قلعت الكيلوت وحطتوا فى سله الغسيل وانا زبى قام من اللى بيحصل وامى تقولى خش فها وهيا طالعه وامى عماله تمسك بزازها وانا وقفت على الباب وهيا طالعه من الباب
لاقتنى واقف على باب الحمام قالتلى بتعمل ايه قلتلها عايز اخش الحمام قالتلى اتفضل وهيا طالعه حكت فى زبى وبعدين بصت وراها على زبى وضحكت وانا دخلت الحمام وسبت الباب نصو مفتوح وبعدين بصيت فى سله الغسيل لاقيت فيها ملابس داخليه كتير وجبتها وقلعت البنطلون والشورت وحطتها على زبى وندهت لمرات خالى قالتلى فى ايه قلتلها مش عارف احط هدومى فين قالتلى اعمل ايه يعنى قلتلها ادخلى وخلاص ووقوليلى احط هدومى فين وجبت شويه مياه فى ايدى ولما دخلت رميت المياه على هومها على بزازها قالتلى ايه ده قلتلها ماعرفشى باينى وانا برمى الميه من ايدى وقعت على هدومك وانا كنت مبين لها زبى وكان قايم وكبير اوى قلتلها بقى احط هدومى فين قالتلى ارميها فى سله الغسيل وبعدين ابقى شيلها تانى اما تخلص وبعدين تنتها باصه لزبى وانا قولتلها بتبصى فين قالتلى ولا حاجه قلتلهها بس سله الملابس فيها ملابسك الداخليه قالتلى عرفت ازاى انها ملابس داخليه قالتلى انا يعنى مش هابقى اعرف الملابس دى دى انا بحبها وبحب الحسها وان لحست كيلوتاتك اللى كانت هنا قالتلى ايه ايه اللى انتا عملتوا قلتلها انا عايز انيكك قالتلى لا مش ممكن انتا مجنون قلتلها ايوه مجنون بحبك قالتلى لا انا هاقول لامك قلتلها قوليلها هانيكك انتى وهيا وجربينى ورحت ماسكها وبوستها من بؤها وهيا بتحاول الخلوص منى وبعدين زقتنى وطلعت بره وانا لبست وطلعت وراها وهيا ثعدت جانب امى زعلانه وقالت لامى ابنك عايز ينكنى قالتلها معلشى اصلو خول وبعدين ندهتلى وقالتلى انزل اتاسفلها
قلتلها حاضر يا امى
ورحت لمرات خالى انا اسف يا مرات خالى ياريت تسامحينى ونزلت بزست ايديها وبعدين اومت امى وقلت لمرات خالى شوفى انا بنيك امى وامى قالتلها جربيه ده زبو اجمل من زب جوزك
وبعدين مرات خالى قالتلها لا
قلتلها يامرات خالى يلا بقى هامتعك متعه بلا حدود ورحت مقومها ووقفتها جانبى وبووستها على بؤها
وبعدين امى راحت ماسكاها من ايديها وانا بوستها وبعدين مرات خالى قالتلى خلاص سيبونى انا هتناك من احمد
بس انتى كمان يا حنان تتناكة معايا قالتلى اكيد انا بتناك منو كل يوم ومش بشبع من زب الخول ده
قلت لفتحيه شفتى بقى يا فتحيه قالتلى ماشى يلا بقى
وبعدين مسكت فتحيه وبوستها من بؤها وامى تبوسنى من رقبتى وانا الحس فتحيه بؤها وهيا تبوسنى وتمصلى لسانى وتلحسلى بؤى وانا قلتلهم ممكن نخش الاوضه بقى عندك يافتحيه قالتلى ماشى يلا وبعدين كنت هاشيل فتحيه امى قالتلى هاتشيل فتحيه ومش هاتشيل حنان حبيبتك قلت لامى ماتزعليش ياحبيبتى هادخل فتحيه واشيلك اتنتى كمان لجوه وشلت فتحيه ونيمتها على السرير وشلت امى ونيمتها جانب فتحيه وبعدين نزلت قلعت الاتنين ثيابهم وخليتهم يالملابس الداخليه بس
وبعدين نزلت على فتحيه ابوسها والحس رقبتها وانزل لحد بزازها والحس سنتيانها من على وامى تعمل زييى وراحت امى مقلعه فتحيه السنتيان وانا مسكت بز وامى مسكت بز وقعدت امص والحس فيه زى المجنون وامى تمص جامد لحد ماوقفت حلمه بزى وانا وقفت حلمة بزها وبعدين نيمت امى وقلعتها السنتيان وانا وفتحيه نمص ونلحس فى بزازها وامى بزازها اكبر من بزاز فتحيه
وانا الحس واعض جامد وامى تتأوه وتقولى اكتر يلا وانا امص وفتحيه تمص وتلحس
وبعدين قلعت امى الكبلوت وقلعت فتحيه الكيلوت ونيمت امى على ضهرها وفتحيه قعدت على فم امى تلحس كسها وانا الحس كس امى وانا امص زنبور امى والعب واعض فيه
ادخل لسانى فى كسها والحس كسها جامد وانا فرحان وبعدين قامت امى ونامت فتحيه وامى تلحس كسها وانا حطيت زبى فى بؤها وامى تلحس كس فتحيه وانا انيك فتتحيه فى بؤها وبعدين نيمت امى وخليت فتحيه تلحس كسها وفتحيه تعمل وضعيه الكلب وانا الحس كسها وادخل صباعى فى كسها جامد وابوس كسها والحس كسها بشكل رومانسىجميل وبعدين وقفت والاتنين قعدو على ركبهم ومسكت امى زبى حطط راسها فى بؤها وفتحيه تلحس اجناب زبى وعمالين يلحسو راس زبى ويمصوه هما الاتنين وانا اضرب بزازهم بايدى جامد واضرب فتحيه على وشها براحه علشان تلحس جامد واضضرب امى جامد على وشها واقولهم مصو ياشراميد قطعو زبى راحت امى عضت زبى جامد
قمتصارخ جامد ونمت على السرير وامى قالتلى علشان تضربنى يا خول قلتلها اسف ضحكت فتحيه وقالتلى ده انتا خول قلتلها ايوة انا خول امى وخول لاى ست انيكها رحت قابلهم مصو بقى وهما بيمصو نزلت فى فم امى راحت امى ضاربه فتحيه وقالتلها افتى بؤك ونزلت جزء من اللبن فى بؤ فتحيه ونزلت جزء فى بؤى وبلعناه كلنا وبعدين قمت ونيمت امى على السرير وحطيت زبى فى كسها
وامى رفعت رجليها وقالت لفتحيه تعالى ياشرموطه الحسى رجلى وانا ادخل واطلع بزبى فى كس امى وفتحيه تلحس رجل امى وانا عمال انيك وافعص فى بزاز امى وامى عماله تفرك على كسها من بره وتصرخ اه ااااااه ااااه اااه اااااااه ااااااه اااه اااااووووووووووووف اااو ف اااه ااااه وبعيد قومت امى ونيمت فتحيهه وفتحيه قالت لامى تعالى الحسى رجلى امى قالتلها انتى صدقتى نفسك ياشرموطه راحت فتحيه خلاص ماتزعليش امى قالتلها هالحسهالك بس ماتخديش على كده انت هاتبقى كلبه ليا ولابنى فاهمه فتحيه قالتلها امرك قالتلها امى قوليلى امرك ياستى حنان فاهمه قالتلها فاهمه وبعدين رحت مدخل زبى فى كس فتحيه وامى تلحس رجل فتحيه وتبعبصنى بطيزى وتقولى نيكها جامد وانا انيك فى فتحيه جامد اوى جامد وفتحيه تقولى حرام عليك كفايه وانا شغال نيك جامد وبعدين رحت مطلع زبى من كس فتحيه ونزلتهم يمصو زبى وبعدين رحت مطلع زبى من بؤهم ورخت منزل لبنى على وشهم ولحسو اللبن من على وش بعض وبعدين سالت فتحيه ايه رايك فيا قالتلى انتا اجمد من خالك وامك راحت امى قاييلالها اسمها امك ياشرموطه قالت فتحيه امرك ستى حنان
وستى حنان جميله وانا تحت امرها وبعدين دخلنا استحمينا وطلعنا قعدنا شويه جانب بعض لحد اما خالى جه وانا اخدت كيلوت فتحيه تذكار علشان تبقى تجيلنا البيت وانيكها
وبعدين لما خالى جه سلمنا عليه ومشينا وبعدين بقى روحت انا وامى وقلتلها لامى انا عايز فتحيه تبقى تيجى عندنا تقعد
يومين كده قبل ما ابويا جه
وعايزك تبقى تخلليها خدامه ليكى وليا وهابقى اجيبلك ستات تخليهم خداماتك ماشى وهاجيبلك شباب يخدموكى ماشى قالتلى ماشى ياحبيبى وبعدين نمنا بقى على سرير امى وانتهت هذه القصه

تهديد بالنيك

هديد بالنيك
انا اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول
ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة
جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية
تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني
للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي
رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت
سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة
تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا
دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه
او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب
لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من
زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي
الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.
بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى
بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء
عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن
لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد
من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي
التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة
يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير
والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان
اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة
يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن
بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن
تتكرر.
مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى
نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته
مهند قمت مسرعة لاجيب.
رفعت السماعة وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير انش**** في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله.
قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي.
قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند.
احمد: من اليوم.
قلت: احمد ايش البدك اياه؟
احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي.
قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت و**** رح احكي لمهند.
احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون.
قلت: ايوا.
احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح
يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه.
قلت: انت واحد كلب.
اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد
اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند
بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك
قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت
انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم
يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري
وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى
البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك.
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري.
قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه
اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا
بعثنا الصور لاهلك.
قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي و**** بيقتلوها.
احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه.
قلت: وايش بدك.
احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي.
قلت: مستحيل.
احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت.
التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي.
قلت: احمد لحظه ارجوك.
احمد: ماني فاضي وراي شغل.
قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد.
التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. ي**** روحي يا شرموطه البسيلي
ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير.
قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من
شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.
احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي
بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا
ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل
بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل
كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند
لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب
الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا
انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي
وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف
افعله مع غيره.
احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل
الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله
قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ
على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما
يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية
وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة
بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي
ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من
قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما
انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك
السائل.
أحمد: ي**** يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه.
قلت: انت واحد حقير سافل.
احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه.
امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر
من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته
الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي
ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين
يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه.
قلت: احمد
احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا.
قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها.
احمد: ليش؟
قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه
اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص
ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي
ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في
اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه
ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك
بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره.
قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني.
احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه.
بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا احمد رح تحبلني.
بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت
وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس
على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام.
قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي
ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد
اصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد
ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني
شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا
يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل.
ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها
صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم
شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو
مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي
حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ
بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من
طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي
على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر
فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع
زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي.
احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك.
احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي.
قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت.
احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه.
قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل.
احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ.
قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك.
احمد: صعب.
قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب.
احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد.
قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك.
احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي.
قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي.
احمد وقد وقف: وين رايحه؟
قلت: اتغسل.
احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك.
عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما
فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.
لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما

نورا (قصص سكس عربى مولعه نيك )

نورا (قصص سكس عربى مولعه نيك )
هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي فيالنمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال "عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ " ، فقلت "ماذا تقصد؟ " ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال "لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت" ، فقلت له "ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي" ، فأجاب "اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه" ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً "أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟" ، فقلت "نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية" ، فابتسم عمر وقال "أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها" ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو "هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟" لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها "ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟" فأجابت "نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني..." عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها "ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟" وأجابت "نعم ولكن ماذا هو؟" فقلت "ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟" عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت "ماذا تقصد؟" فأجبت "أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك..." وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة "لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى..." ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها "أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي" فقالت نورا "هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...".
سعاد: "ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟".
نورا: "هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟".
سعاد: "هل هو مؤلم؟".
نورا: "لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة".
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة له؟".
نورا: "التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة".
سعاد: "هل سبق لك وجربتيه؟".
نورا: "كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟".
سعاد: "لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ..." وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت "أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي".
سعاد: "وما هي المواد المساعدة له؟".
نورا: "يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست".
سعاد: "ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟".
نورا: "سأريكي اياها..." ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية "KY jelly" ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها "تحسسي لزوجة هذا الكريم" وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت "ياههذا لزج جداً " ، وقالت نورا "تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ".
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟".
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا "ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي" ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها "هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ" ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور "ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب" ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا "يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها" ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها "هل أنت مستعدة؟" وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد "سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟" ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد "سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك" وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول "لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ..." وترد عليها نورا "انسي الألم وفكري في الشهوة" ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: "اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....".
نورا: "اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه".
سعاد: "آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....".
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للنشوة ، حتى وصلتها ، فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة ونامت على السرير على وجهها وقالت لسعاد افعلي لي مثل ما فعلت لك ، وفعلت سعاد وهي مستمتعة بهذه التجربة الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضاً. بقيتا الاثنتين على السرير لبعض الوقت ثم قامتا وأخذتا حماماً جماعياً ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد بأن تأتيها في اليوم التالي ومعها مفاجأة لها..
وفي اليوم التالي ، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد ، وعندما استقبلتها سعاد أخذتها من يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم ، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة ، وجلست على السرير ، وسألت نورا "هل أحضرت المفاجأة؟؟" ، فأجابت نورا على الفور "نعم ، ها هي..." وفتجت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعياً يشبه قضيب الرجل تماماً ومصنوع من الجلد ، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم ، وعندئذ اتسعت عينا سعاد لرؤيته وقالت "ما هذا ؟؟!!" بصوت عالٍ ، وردت عليها نورا "هذا الزب الصناعي سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك من السفر غداً ".
سعاد: "ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد ...".
نورا: "اذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم. هيا انحني وباعدي بين رجليكي وافلقي طيازك".
سعاد: "بس شوي شوي ، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي".
نورا: "طيب...".
واتخذت سعاد وضعية الانحناء (الكلب) على طرف السرير ، وفعلت كما طلبت منها نورا. واقتربت نورا منها ممسكة بالزب الاصطناعي ووضعت عليه الكثير من الكريم اللزج ودهنته بشكل جيد ثم وضعت بعضاً من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بادخال اصبعها عدة مرات في طيز سعاد لتدخلبعض الكريم اللزج داخلها. ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي على فتحة شرج سعاد وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء..
سعاد: "أ أ أ ه ه ه ، بدأ يؤلمني ...".
نورا: "حاولي أن تدلكي كسك قليلاً حتى تنسي الألم" ، وزادت في الضغط على الزب الاصطناعي ، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز سعاد وسعاد لا تكف عن التأوه والأنين من الألم. بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب الاصطناعي في الدخول حتى دخل رأسه كاملاً، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: "آآآآآآآي ي ي ي ي ، أرجوك أخرجيه انه يؤلم كثيراً، أحس أنني شققت نصفين من ضخامته ، لا لا لا ، لا أريد أن أتدرب عليه ، أرجوكِ أخرجيه من طيزي ي ي ي ي ........" ..
نورا: "كفّي عن الصراخ كالمرأة التي تضع مولوداً وتحمليه قليلاً ، حاولي أن تسترخي الآن وتناسي الألم" ، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي ، فعلاً بدأت تحس بالاسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجياً ، وبعد فترة زمنية وعندما زال الألم طلبت سعاد من نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها ، وفعلت نورا حتى دخل أكثر من نصفه عندها استوقفتها سعاد وقالت لنورا "يكفي هذا حده ، لا أستطيع أخذ المزيد داخلي" ، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في طيز سعاد حتى أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت سعاد لرعشة النشوة. ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها..
بعد أن انتهيتا من التدريب لهذا اليوم ، أخرجت نورا قضيباً صناعياً صغيرا وقصيرا من حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها "البسي لباسك الداخلي عليه وابقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها عندما تنامين أو عندما تذهبين للحمام ، وعندما تستيقظين من نومك غداً ضعيه أيضاً وأبقيه هكذا الى أن يصل زوجك من السفر غداً مساءاً" ، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها. فعلت سعاد كما طلبت منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر ، فأخذت حماماً دافئاً ، ولبست فستاناً جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل من السفر..
جاءت الساعة المنتظرة ، واذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه فتأخذ بالأحضان والقبلات ، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم. بعد أن مارسا الجنس وشبع كل منهما من الآخر ، لاحظت سعاد أن زب زوجها علي قد نام وارتخى وهي تريد أن تمارس معه الجنس الشرجي وأنالشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها فقالت لزوجها "ألا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى؟" ، فأجابها "لا أعتقد أنني أستطيع فإن زبي قد نام كما ترين" ، فقالت "أنا أعرف كيف اوقظه ... ضعه في طيزي وسيقف مباشرة ويستيقظ من سباته العميق" ، وعندما سمع علي هذه الكلمات اتسعت عيناه من الدهشة وقال لها "طيزك ؟؟؟ ، هل تقصدين أنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟" ، فأجابت سعاد "نعم يا حبيبي" ، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الاستيقاظ وعاد لانتصابه الكامل لمجرد تفكير علي في كلام زوجته ، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من الدرج ووضعت قليلا منه على زب علي وبدأت بتدليكه كاملاً ، ثم اتخذت وضعية الكلب ووضعت القليل من الكريم على فتحة شرجها وأدخلت اصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي "أنا جاهزة ، حطه في طيزي بسرعة" ، وقام علي مسرعاً من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على فتحة شرج سعاد وبدأ يدخله ببطء شديد جداً ولكن سعاد لم تستطع الانتظار من شدة الشبق والشهوة العارمة التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على انزلاق زب علي داخل طيزها وبسرعة وتفاجئ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة ولكنه لم يأبه لذلك وبدأت حركته في ادخال واخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته من طيزها تتسارع شيئاً فشيئاً حتى أصبحت سريعة الى حدٍ ما وكانت سعاد في تلك الأثناء تقوم بتدليك كسها تارة وادخال اصبعين في كسها تارةً أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب زوجها الحبيب ، وعندما أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له "لا تصب داخل طيزي، أخرج زبك وصب منيّـك على مكوتي (طيزي) من فوق " ، وعندما أحس علي بقرب الانزال سحب زبه بسرعة من طيز سعاد وبدأ بصبّ منيّه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق ، في تلك اللحظة ، عندما أحست سعاد بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها ثم أفخاذها أحست بالرعشة والشبق في جسدها ، وبدأ جسدها يختلج حتى انهت رعشتها بصرخة خفيفة تنم عن مدى قوة شبقها حيث قالت "أأأوووووه ه ه ، آآآه ه ه ... " ، ثم استلقيا على السرير واحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها "هل أعجبتك طيزي؟؟" وهي تنظر له نظرة جنسية فأجابها قائلاً "كثيراً جداً ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ لهذا الحد" ، فقالت سعاد "اذن أتوقع أن استيقظ غداً صباحاً لأجد زبك مغمد في طيزي مرة أخرى" وظهرت على وجهها ابتسامة خفيفة ، فقال لها علي "لا أعلم ، ولكن من المؤكد أن هذا ماسيحصل غداً ، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم ..." ، وضحكا الاثنان وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض.

قصتى مع مدام رانيا ام صحبى

قصتى مع مدام رانيا ام صحبى
انا اسمى احمد 25 سنة طولى جسم رياضى احب الجنس جدا ودى كانت تجربتى مع ام صحبى وصديق عمرى احمد وامة كان اسمها رانيا اوصفلكم امة هيا طول 170 تقريبا ووزن 78 تقريبا جسمها ملفوف وكانت جميلة جدا كل الشباب كانو بيتمنوها ولو فى الخيال وكانو بيقولو فى سرهم يا بخت احمد بامة شديدة بلبلدى فى يوم كنت متفق مع احمد على خروجة وروحت على بيتهم لقيت امة فى البيت وكانت بتروق فى المكان وقالت لية ادخل احمد وصل طلب وجاى مش هيتاخر وجابت لية كوبية عصير منجا وهيا بتقدمو لية كنت محروج منها وفى نفس الوقت ببص علية كل شوية ورجعت تروق فى المكان وانا ببص على جسمها هيا كانت لابسة جلبية خفيفة محددة جسمها واشارب على راسها وكانت طبعا بدون ميكب وقالتى احمد بس راح لعمتو وهيجى افتح لك التلفزيون قولتلها ماشى وكنت عينى مش بتنزل من على طيزها وكنت بقول يا ولد بلاش مشاكل دى ام صحبك ودخلت المطبخ تنظفو وبعد شوية لقتها بتنادى علية وبتقولى معلش هتعبك معايا ممكن تساعدنى فى رفع التربيزة من على الارض علشان احط السجادة قولتلها طبعا وهيا موطية بتعدل السجادة وانا شايل التربيزة بصيت على صدرها شوفت المكان الى بين بزازها زبى وقف كنت مرتبك ومكسوف منها وبتديت اتلخبط وهيا بتتحرق علشان تزبط السجادة من النحية التانية شوفت طيزها قدام عينى من تحت الهدوم وكانت بتتحرق فصتدمت برجلى سعتها سخنت جامد اوى عليها وهيا بتقوم من على الارض طيزها احتكت فى زوبرى لقيت زوبرى زى الحديد فى البنطلون وكنت عاوز اتعمد انى المس جسمها وكانت بتنزل السجادة التانية من فوق المطبخ الخشب وكانت السجادة تقيلة علية جريت امسك معاها ووقفت وراها وانا عامل انى بساعدها وحطيت زبى فى طيزها من ورا ولقتها سبتت وانا اتسبتت وزوبرى زى الحديد فى طيزها وطيزها كانت طرية اوى وشميت ريحت عرقها وسمعت انفاسا تتزايد وانا كمان فضلنا بتاع 20 ثانية على كدا ونزلنا السجادة وفجاة رن الموبيل بتاعى وانا كنت سايبة عند التلفزيون جريت ارد علية وكنت مرتبك جدا وهايج عليها ونفسى فيها ومش عارف اعمل اية ولقيت احمد صاحبى على الخط بيتصل بيه ويقولى انة عند عمتة وهيتاخر شوية ساعتين وهيعدى علية فى البيت قولت ماشى لسة بقفل سمعت صوت حاجة بتقع على الارض وبتتكسر دخلت عليها لقتها كانت بتنضف النجفا ووقعت من على الكرسى فى الارض ومش قادرة تقوم شلتها للاوضة بتاعتها ونيمتها على السرير وقالتى فى مرهم موف عندك فى الدولاب هاتو ادهن بية رجلى مسكت المرهم وبدات تدهن رجليها مش عرفت من الالم مش عارفة تتحرك قالتى ممكن تدهن لية رجلى قولتها ماشى رفعت الجلبية بتاعتها لحد الفخد وقلتلى من الركبة وانت نازل انا اول ما شوفت رجليها مصدقتش نفسى انى هلمس الرجلين دول رجل مليانا شوية وبيضة ومفهمش شعرا وناعمة زى الحرير مسكت المرهم فبدات ادهن ليها واطلع للركبة وانزل لتحت من اول ما مسكت رجليها زبى وقف زى الحديد وهيا كانت مبسوطة اوى وبعد شوية لقتها بتغمض عينها طلعت ايدى فوق الركبة شوية مسكت فخدها كان طرى وناعم وبتديت ادهن فيها وانا خلاص فقدت السيطرة على نفسى وقررت انى لازم انام معاها وحسيت انها متجاوبة معايا طلعت الجلبية لفوق وابتديت ادهن شوفت كلوتها اتجننت رحت نايم عليها وفى نفس الوقت حاطط ايدى على كسها وفى نفس الوقت مسكت شفايفها وابتديت امص فيهم واقطع فية ومش ادتها فرصة تتنفس امص فى شفايفها والحس فى لسنها وايدى على كسها وهيا بتتفلفص تحت ايدى زى السمكة الى لسة فيها الروح روحت هامس فى ودنها انا نفسى فيكى قالتلى مينفعش حرام قولتلها هو اية الى حلال الى البنات بتلبسو انا بلعربى نفسى انام معاكى وانتى عاوزة واحد شباب يدلعك متكسفنيش قامت قلتلى طيب اطفى النور قولتلها عاوز اشوف جسمك قلتلى لا اقفل النور قفلت النور ونا دمى محبوس بس راضى باى حاجة لقتها شغلت اللمبة الحمرا الصغيرة وقلتلى كدا احسن روحت نايم عليها وقلعتها الجلبية لقيت قدامى السنتيانة والكلوت نزلت على كسها وفضلت ابوس فية من فوق الكلت نسيت اقولكم انا بعد ما احمد قالى انه هيتاخر قررت انى انيكها واخدت نص حباية تامول للى يعرفها المهم فضلت ابوس فيها من فوق الكلوت وطلعت لفوق جيت افوك السنتيانة معرفتش ورحت شادها ومقطعها شوفت صدرها نزلت مص فيهم ورضاعة وقمت جبت من تحت السرير برطمان عسل نحل ونزلت منة شوية على صدرها وفضلت الحس فيهم ولما شربتو كلة وقالتلى يام انت بتحبنى ومش قرفان قولتلها انا بعشق كل حاجة فيكى ورفعت ايديها وقولتلها بصى وفضلت الحس العرق الى فى باطها وفتحت بوقها ومليتو عسل ونزلت ابوس فيها وامص العسل من بوقها ونزلت على كسها وقطعت الكلوت وشوفت كس مين دى رانيا اجمل واحدة فى الشارع كان كلو عرق ومية من كسها وفية شوية شعر وكان لونة مسمر شوية رغم انها بيضة وفضلت امص فية والحس فية ورحت مطلع زبى وقلتلها اية رايك قالتلى عاوزة امصة قولتلها لا كسك اول ورحت مدخلو فى كسها وكاتم نفسها لقتها بتتنفس بصوت عالى وقلبها بيضرب وفضلت انيك فيها انيك فيها لمدة 10 دقايق وابوسها وامص صدرها ورحت مطلعو من كسها وهيا مش قادرة تتكلم من المتعة قالتى امص فية قلتلها لا ورحت شايلها ومنيمها على بطنها قالتلى لا كلة الا كدا دة لو انت جوزى حرام قولتلها يعنى دة الى حلال هنيكك فى طيزك يعنى هنيكك قالتلى لا انا سامعة انة بيوجع وعمرى متنكت فى طيزى انا مبحبش كدا وقلت لها هوس هنيكك هوس لقتها بتقولى ابوس ايدك جوزى هيعرف وقلتها ملكيش دعوة وجبت المرهم الى كنت بدهن ليها بية ودهنت طيزها بية ومدهنتش زوبى علشان اوجه ورحت ابتديت ادخلة شوية بشوية لحد مدخل نص الراس ودخلت الراس كلها لقيت دم بينزل منها وهيا بتعض فى المخدة وبتقولى هموت ارحمنى رحت مدخلو كلة فى طيزها مرة واحدة ووهيا راحت مصرخة ااه اه اه اها اه اى اى يا طيزى هموت وانا شغال فيها وهيا بتعض فى المخدة وانا ضاغط بيدى على راسها وكاتم نفسها ورحت مطلع زوبرى من طيزها وجبت حتة من الملاية ومسحت الدم الى نازل من طيزها ورحت تافف فى طيزها ومدخلو تانى وفضلت انيك فيها لحد منزلتهم فى طيزها وهيا كانت زعلانة لانى نزلتهم فى طيزها خايفة لتاخد على كدا ولحد الان بنيكها فى طيزها وقومنا نستحمى وروحت البيت لقيت صاحبى جايلى قولتلة معلش انا تعبان ودخلت نمت

الفوطة اللى خلت صاحبى ينيك مراتى

الفوطة اللى خلت صاحبى ينيك مراتى


الفوطة
وانا باكتب القصة دى لسه ماكنتش مصدق اللى حصل

أولا حابب أوصفلكم مراتى شيماء ، ابتسامتها روعة سكسية وعيونها زرقا وشعرها طويل ناعم وأشقر واصل لحد وسطها .. طول شيماء 167 سم وهى رشيقة جدا حتى بعدما خلفت ولادنا الاتنين الحلوين وزنها 54 كجم . رجليها الحلوة المدملكة تنتهى بأجمل طيز صغيرة زى الجنة.
وعيون الرجالة كلهم مشدودة على بزازها الملبن. بزازها الطرية الناعمة حجمها متوسط وصدرها الجامد فى آخره حلمات حساسة جدا باين عليها إنها واقفة على طول
وأخيرا مش ممكن أنسى كسها الدافى المغرى اللى بينادى عليك ، وشعرتها زى الزغب الناعم الخفيف على شكل حرف v مغطية عانتها وشفايف كسها الرهيفة الفوشيا مستخبية فى اللحم المنفوخ على جوانب كسها. لما تثيرها يطلع زنبورها ويطل عليك من فوق فتحتها. ببساطة كس شيماء أجمل كس شفته فى حياتى.
المهم ،
صديق عزيز علينا إحنا الاتنين سمير ، طب علينا على غفلة. سمير وأنا كنا واقفين فى المطبخ ، بنتناقش فى حاجات تافهة كده لما دخلت علينا مراتى القمر فجأة وهى مش متوقعة وجود سمير وفاكرانى لوحدى.
سمعتها جاية للمطبخ وحاولت أنبهها لوجود سمير لكن شيماء كانت عمالة تغنى مع نفسها ومش واخدة بالها خالص . كانت لسه خارجة من الحمام بعدما اخدت شاور ومش عارفة إن سمير فى البيت ، وكانت لافة حوالين جسمها العريان فوطة مبلولة وبس .. والفوطة مش عارفة تستر جسمها.
بداية الفوطة كانت مربوطة ومحشورة بين بزازها عشان تحبكها حوالين جسمها وطرف الفوطة عند فلقتين طيزها . الجميل فى الموضوع إن طرف الفوطة المهوى بيتحرك ويفتح الفوطة ويقفلها مع حركة رجليها وهى ماشية ، ده اللى خلانا شفنا معظم رجليها لغاية وسطها بس ما قدرناش نشوف كسها بعينينا الجعانة .

حتى بعدما دخلت شيماء المطبخ ، كانت مشغولة جدا فى تنشيف شعرها لدرجة إنها ما شافتناش خالص وخصوصا سمير لغاية ما بقت جنبنا . كانت نظرة المفاجأة والصدمة اللى على وش شماء لا تقدر بتمن لما وقفت على بعد سنتميترات قليلة قدام سمير.
يا لهوى سمير . ووقعت منها الفوطة اللى كانت بتنشف شعرها بيها وسابت شعرها الأشقر الطويل ينزل حوالين كتافها. أنا معنديش أى فكرة إنك هنا . يا كمال كان لازم تنبهنى . يا خبر . أنا مكسوفة أوى. إزاى تعمل فيا كده ؟
بصيت على سمير ولاقيته مبتسم ابتسامة هابلة والشهوة بتنط من عينيه. مفيش شك إنه كان مبسوط من قرب شيماء شبه العريانة منه وكان واضح إنه يتمنى لو الفوطة اللى على مراتى تختفى أو يمكن دى كانت أمنيتى أنا. ساعتها خطرت فى بالى فكرة شريرة.

افتكرت لما كنت باهزر وأغلس على أختى لما تخش أوضتى ملفوفة بفوطة بعد الشاور وأروح شادد الفوطة من عليها وأخليها عريانة خالص. حاولت أختى تتظاهر إن ده ضايقها بس إحنا الاتنين كنا عارفين إنها بتحب تعرى وتكشف جسمها خصوصا لما أعمل معاها كده قدام أصحابى. كانت أختى بتعترض ساعتها لكن لما بالاقى على وشها ابتسامة عريضة وإنها متحاولشى تمشى أو تستر نفسها وبتفضل عريانة أطول من اللازم كنت باتأكد إن أختى بتستمتع بمشاهدة الآخرين لها وهى عريانة.
وأنا حاطط الذكرى دى فى بالى ساعتها خطرت على بالى فكرة شريرة وعرفت أنا عايز أعمل إيه بالضبط. كانت شيماء واقفة بالضبط قدام سمير عمالة ترغى فى إيه معرفش. الفوطة بتاعتها كانت بتترجانى أشدها وعشان كده إيدى مسكت طرف فوطة شيماء وشدت.
وكأن المنظر اتجمد على كده لفترة طويلة. بصت لى شيماء مدهوشة وعينيها واسعة وأنا بصيت لسمير ، وسمير واقف يتفرج. كنت شايف عينيه بتتحرك من وش شيماء وبتغازلها ومعجبة بيها من راسها لصوابع رجليها ورجعت عينيه تانى لفوق كان بياكلها حتة حتة بعينيه ، بياكل مراتى العريانة. كنت عارف إنى مراتى هتتخانق معايا بعدين بس ماكنتش قادر أمنع نفسى.
وقفت شيماء متجمدة وساكتة خالص ومصدومة تماما. وأنا فضلت واقف ساكت أنا كمان مستنى أشوف هى هتعمل إيه بعد كده. أما سمير على عكسنا لاقاها فرصة عظيمة وخد قرار سريع.
قميصه وجزمته وبنطلونه وكولوته وفانلته كانوا على الأرض فى ثوانى ، وظهر زبه الواقف قدام مراتى . والحقيقة لازم نقولها. ما وقفش لحد كده وسكت. لا ده خد إيد شيماء اليمين وحطها على زبه . وخلاها تمسك بيضانه بإيدها الشمال.

كنا بنهزر دايما أنا وشيماء ونتكلم عن ثلاثية راجلين وست ، لأن شيماء مش ممكن تسمح لى أكون مع ست تانية غيرها. وكنت باغلس على شيماء وأغريها بإنها تتناك من راجل تانى، مجرد كلام فارغ نخلى النيك مختلف. لكن ما كنتش أتوقع أبدا إن ده يحصل بحق وحقيقى.
حرك سمير إيد شيماء على زبه لفوق ولتحت مرتين. بصت لى شيماء كأنها بتسألنى أنا عايزها تتصرف إزاى. شاورت لها براسى إنى موافق وبدأت شيماء تدلك زب سمير اللى زى الحديد بضمير ، خلت سمير يوحوح ويقول آه يا خبر أيوه يا شيمو ده إحساس جميل أووووى
لمعت عيون شيماء دلوقتى وعضت شفتها التحتانية وهى مركزة على تدليك زب سمير التخين الجامد.
وشيماء مشغولة بزبه ، مد سمير إيده وبدأت يلاعب بزاز مراتى العريانة. عصرهم جامد بس مش بقسوة ، بطريقة بتحبها معظم الستات. كمان قرص ودعك حلماتها بين صوابعه ، برضه بطريقة جننت شيماء ومتعتها وما ضايقتهاش
لاعبوا ومتعوا بعضهم شوية ييجى خمس عشر دقايق لغاية ما انحنى سمير ومال لقدام وبدأ يلحس ويمص حلمات شيماء الواقفة البارزة

ومن هنا كان سهل على شيماء إنها تزق راس سمير لتحت ناحية كسها. وسمير راكع قدامها ، وسعت شيماء بين رجليها أكتر . وهناك بدأ يشم ريحة هيجان شيماء وسوايل كسها
ومع أول ملامسة من سمير لكسها ، ارتعش جسم شيماء كله وكان لازم تسند نفسها على العمود اللى وراها عشان ما توقعش. وكان سمير بياكل سوايل مراتى الرقيقة وعسلها الحلو المسكر بعاطفية وحب ، ودى حاجة أنا عملتها مرات كتيرة أوى. بالنسبة لى ، لحس كس شيماء هو أفضل جزء فى النيك.


سمير أخد وقته يمتع مراتى زى ما عملت تمام كتيرررر بس عمرى ما شفتها بيتلحس لها لأنى كنت اللاحس الوحيد دايما. المرة دى هاشوف. كان وش شيماء بيفضح اللى جسمها حاسس بيه واللى كان كله حياة ومتعة جنسية وعضلاته بتشد وترخى وموج اللذة السكسية مسيطر على جسمها. تفتح عينيها على الآخر وتقفلهم جامد حسب قوة موج اللذة الجنسية اللى بيخبط فيها. كانت بتنهج لدرجة إن بقها بقى مفتوح على الآخر بتحاول تاخد نفسها.


ولما جه الوقت المناسب وقف سمير ولف دراعاته حوالين شيماء وخد كل فلقة من فلقتين طيز فى إيد من إيديه الاتنين. ومن غير كلام الاتنين فهموا إيه المطلوب يعملوه ، حطت شيماء إيدها على قفا سمير ورفعت جسمها. ورفعها سمير أكتر بقية الرفعة وخلاها فى الوضع المناسب للنيك ولفت شيماء رجليها حوالين وسط سمير. كانت شيماء متعلقة فى الهوا ومتشعبطة فى جسم سمير الهايج الملهوف.

وفى الوقت نفسه ، مدت شيماء إيدها ما بين جسمهم وووجهت راس زب سمير لكسها المعسل. دفعة واحدة وكان جواها كله. ياه كنت أتمنى أشوف أول نيكة لمراتى من راجل غيرى لكن كل اللى قدرت أشوفه من وضعهم ده من اهتزازهم ودورانهم ولغة جسمهم عرفت اللى بيحصل .. سمير كان بينيك مراتى.

وفى اللحظة دى قلعت هدومى لان مفيش حاجة هتوقفهم دلوقتى وعشان أقدر ألعب فى زبى براحتى وبسهولة وحرية.

دخل سمير فى مراتى لجوه وبره وشيماء بتتحرك معاه ومتعلقة فى جسم سمير. المشكلة إن النيك فى الوضع ده ما كانش ممكن سمير ولا شيماء يستحملوا يمارسوه لفترة طويلة. وبعد دقايق قليلة ، ما قدرتش شيماء تتعلق أكتر من كده واضطر سمير ينزلها فى الأرض. وده طبعا خلا زبه يخرج من كس مراتى.

كان منظر غريب إنى أشوف زب سمير متغطى بسوايل وعصير كس شيماء وهو بيترقص قدامه. وفى نفس الوقت بصت لى شيماء بعبط وابتسمت ابتسامة عصبية قبل ما تمسك إيد سمير وتاخده على أوضتنا.

شيماء رمت المخدات وملايات السرير على الأرض. بس لما اتحركت شيماء ناحية الملايات ، قطعت الصمت وقلت لها بصوت مبحوح أنا عايز أشوف

تفهموا موقفى وتبادل سمير الأماكن مع شيماء بحيث نام سمير على ضهره وزبه واقف لفوق زى الخازوق. أما شيماء فكان وشها ناحية رجلين سمير وركبت فوق جناب سمير. كنت أقدر أشوف مضبوط كس شيماء وزب سمير النابض المستنى.

بعدت شيماء شعرها الطويل الأشقر المبلول عن وشها قبل ما تمد إيدها بين رجليها وتمسك زب سمير وتلمس راسه بكسها. جات عينين شيماء فى عينايا وابتسمت لى ابتسامة مكارة سريعة قبل ما تقعد على زبه.

كان الزمن كأنه ماشى بالحركة البطيئة لما استسلم كس شيماء الناعم المرن المطاوع وفتح الطريق لزب سمير الجامد. الأول اختفت راسه اللى زى البرقوقة جوه مراتى وبعدين بقية زبه التخين اتزحلق بالراحة جوه مهبل مراتى الفوشيا الحرير. حسيت احساس غريب وأنا شايف بيضان راجل تانى تحت كس شيماء وشفايف كسها مفتوحة على الآخر ومحاوطة زبه الاسطوانى زى البرواز وزنبورها المنفوخ وغلاف زنبورها المبلول من عسلها والمحمر الفوشيا باين.

لما بقى زبه كله جواها ، بدأ النيك بضمير. لفوق ولتحت شغالة شيماء تنطيط ، وزب سمير الغرقان فى عصير مهبلها يظهر ويختفى باستمرار . مرة يظهر ومرة يختفى. طلعت شيماء أصوات همهمة خفيفة وواطية فى كل مرة كان زبه يدخل فيها. وفى نفس الوقت ، استخدمت شيماء إيدها عشان تزود إثارتها وتدلك زنبورها. أأأأخ ، كان أجمل وأروع منظر سكسى شفته فى حياتى.

وفجأة حبس سمير أنفاسه ودخل زبه مرة واحدة بعمق وقوة جوه كس شيماء وشفت بوضوح بيضانه بتنقبض وهو بينزل لبنه وأولاده جوه كس مراتى المستنى ، وكمل بكده زنا مراتى للآخر.

خلى سمير زبه جوه شيماء دقايق كمان ، عشان يستطعم النعومية الرهيبة اللى جوه مهبلها القطيفة. وأخيرا خرج زبه التعبان من مراتى. فى الأول نزلت نقط قليلة من لبن سمير الأبيض من كس شيماء لغاية ما استعملت شيماء عضلات مهبلها وطلعت كذا فسية كسية وطلع من كسها كتلتين كبار من اللبن مع رغاوى وفقاقيع وقعت كلها على زب سمير الكمشان الكاشش.


بعد كده زحفت شيماء لورا لغاية ما بقى وشها قدام زب سمير الغرقان فى لبنه. اتصدمت لما شفت شيماء بدأت تلحس لبن سمير من على زبه لأنى عارف كويس قد إيه شيماء بتكره طعم اللبن. لكن بسبب روشنة اللحظة تنازلت شيماء ورمت كل اعتراضاتها اللى فاتت وخالفت عاداتها وميولها.

وكنت متفاجئ أكتر لما شيماء حطت زب سمير الصغير دلوقتى فى بقها وبدأت تمصه. شيماء بتكره تمص زبى ومصته مرة واحدة بس طول حياتنا الزوجية مع بعض بعد إلحاح وبعدما اترجيتها كتير جدا ومصته بس فى المناسبات الخاصة زى عيد ميلادى. ورغم كده دلوقتى شايفها بتمص بضمير وحماس غريب.

هزت شيماء طيزها وكسها اللى لسه متناك من لحظة ناحيتى ففهمت إشارتها على إن ده دورى. زحفت ورا شيماء ولسه هالمس كسها بزبى فطلبت منى طلب مدهش قالت لى "لا، الحس كسى ما تنيكنيش"

كانت شيماء دايما بتطلب منى إنى ألحس كسها بعدما أنزل لبنى فيها وأنا حاولت فى الحقيقة ألحس لبنى من كسها اللى بيكون عامل زى فطيرة الكريمة ساعتها مرات كتيرة جدا. المشكلة إنى بعدما أنزل لبنى بافقد أى رغبة إنى أعمل كده لكن دلوقتى وأنا هايج جدا ولسه ما نزلتش لبنى كانت عارفة إنى مش ممكن أرفض.

عرفت إنى ده وقت مناسب زى أى وقت عشان أحقق لشيماء أمنيتها عشان كده ركعت لتحت واخدت وضعى. فى الأول كان لازم أمنع إحساسى بالغثيان وأنا باستعد واجهز نفسى. فى الظروف العادية الطبيعية كان لحس كس شيماء واحد من أروع الحاجات اللى بحب أعملها بس دلوقتى وكسها متغطى بلبن سمير الطازة وكمان بينز ويتسرب نقطة نقطة منه كان صعب عليا أغصب على نفسى وأعملها.

شيماء هزت لى طيزها صبرها نفذ عشان كده غصبت على نفسى بسرعة ، وطلعت لسانى ولمست به كسها اللى اللبن بينز ويسيل منه. ولحست بتردد ودقت النكهة المرة المالحة للبن سمير ممزوجة مع النكهة النفاذة الحلوة لعصير كس مراتى اللذيذ.

غنجت مراتى ، وبينت لى عدم رضاها عن البطء بتاعى فى اللحس عشان كده زودت ضغط لسانى. ونزلت لتحت كس شيماء لزنبورها ومشيت لسانى على كسها بالحس الفوضى واللخبطة والعجينة اللى بتنز وتتسرب من كسها المتناك وأرجع تانى لزنبورها.

تأوهت شيماء كأنها بتعلن لى موافقتها ورضاها عن عملى. حققت أمنية كان نفسها فيها من وقت طويل.. إنى أنضف لها كسها وألهط فطيرة كريمة ، وفى الحقيقة ما كانش ده وحش للدرجة اللى كنت فاكرها ، اللى تخاف منه ميجيش أحسن منه. ما كنتش عايز أعمل ده لفترة طويلة ولكن ما دام ده بيمتع ويسعد شيماء ممكن أستحمله وأتعايش معاه.

جسم شيماء شدد فجأة وبدأ يتهز وعرفت إن ده من اللذة والتنزيل الجامد اللى ضرب جسمها. وأنا من ناحية تانية أخدت مكافأتى بأحلى وأطعم سبعة ونص خرج من كس شيماء زى طلقات الرصاص. دى الجايزة الحلوة اللى باستناها دايما لما بالحس كس شيماء.

لما نزلت شيماء من السما للأرض وخلص التنزيل وجابتهم للآخر جه وقت تبادل وتغيير الأماكن من تانى. قام سمير ونامت شيماء مكانه مطرح ما كان نايم وفشخت وباعدت بين رجليها عشانى. جه دورى عشان أكون جوه كس شيماء.

كانت شيماء ورجليها وكسها مفتوحين على الآخر بطريقة فاجرة أوى، رجع زب سمير وقف من تانى بسبب مص شيماء، وتدخل فى اللحظة دى وطلب طلب صغير.

"يا جماعة ، لو مفيش مانع كان ليا أمنية فى حاجة معينة نفسى أعملها مع ست. ولغاية دلوقتى ما جاتش فرصة أبدا لأنى عمرى ما شاركت ست مع واحد تانى معايا."

تردد سمير وبصت شيماء عليه كأنه بتسأله ومش فاهمة هو عايز إيه وشجعته يقول طلبه وقالت "ماشى طيب و.. ؟"

طلب أخيرا وقال " ممكن نعمل شيماء سندويتش ما بيننا ؟"

كنت باتمنى فى الخيال أشترك مع شيماء وراجل تانى ونعملها سندويتش .. يعنى واحد ينيكها فى كسها والتانى ينيكها فى طيزها مع بعض فى نفس الوقت ووقت واحد .. ده هو السندويتش.. واتناقشت معاها ممكن يا شيمو ؟ .. بس أبدا عمرى ما توقعت إننا هنلاقى فرصة لتنفيذ ده فى الواقع والحقيقة وبحق وحقيقى. بالاضافة لكده حاولت أنيك شيماء من طيزها قبل كده طبعا بس بدون تحقيق أى نجاح. الليلة كانت ليلة تجربة كل حاجة للمرة الأولى ورمى القواعد فى الزبالة عشان كده شيماء وافقت بحذر .. وأنا كمان اتحمست للموضوع.

رحت جبت أنبوبة زيت جنسى كنت أنا وشيماء بنستعمله من وقت للتانى وإديته لسمير المبتسم الفرحان اللى كانت الأرض مش سايعاه من الفرحة. ونمت أنا مطرح ما كانت شيماء نايمة ، ونامت شيماء فوقى ، ودخلت زبى الواقف فى كسها السخن الناعم فى نفس الوقت.

دى كانت المرة الأولى اللى أنا وشيماء نبقى قريبين كده وجها لوجه وشنا فى وش بعض من أول ما بدأنا الليلة الغريبة العجيبة دى. كان القلق باين فى وش شيماء وهى بتستعد وتجهز نفسها عشان تاخد زب سمير فى طيزها.

إديتها بوسة صغيرة وسألتها إنتى كويسة .

هزت راسها بعصبية وجاوبتنى "أيوه أنا كويسة ، وانت ؟ " وهى بتبص وراها بتحاول تشوف سمير ناوى على إيه. جاوبتها "أنا كويس"، بس ما كنتش متأكد من اللى أنا حاسه بس مهما كان إحساسى فات الأوان لتغيير أى شئ .

فجأة حسيت بشئ لزج ومبلول بينقط ويدردب على بيضانى وعرفت إن سمير بيدهن فتحة طيز شيماء. فجأة كشت شيماء من الوجع لما سمير حشر وغرز صباعه فى فتحة طيزها وجوه المستقيم.

قالها سمير عشان يهديها ويلطف الموضوع زى المُسكِن "حاولى تسترخى ريلاكس يا حبيبتى ، لازم تسترخى وتهدى وتسيب نفسك وعضلاتك خالص."

وفى الدقايق اللى بعد كده فضل سمير يزود الضغط على طيزها ويحاول يهديها ويخليها تسترخى وتبقى ريلاكس لغاية ما بقى يقدر يحرك صباعه لجوه وبره فتحة طيزها بحرية وسهولة وسلاسة. خلينى أقولك إنه كان إحساس فعلا فظيع وأنا حاسس بصباع سمير على زبى فى مهبل شيماء وهو بيدلك جوه طيز شيماء.

بدأ بصباع واحد ، ومن صباع واحد بسرعة على طول دخل سمير صباعين وأخيرا تلات صوابع وبقت شيماء مستعدة للحدث الرئيسى. كان وش شيماء دلوقتى العكس تماما من وشها من شوية. كان باين عليها إنها هادية وريلاكس بالكامل وحتى كان باين عليها إنها مستمتعة ببعبصة وتحرش سمير بفتحة طيزها.



"جاهزة ؟" سألها سمير وهو مستنى ردها ومترقب.

هزت شيماء راسها بنعم وهى مستنية ومش على بعضها.

عصر سمير كمية كبيرة اضافية من أنبوبة الزيت والدهان على وجوه فتحة طيز شيماء الواسعة دلوقتى وغطى زبه الواقف بسرعة بالدهان برضه. وفشخ شرج شيماء وحط راس زبه. ودخله بحنية ولطف وبالراحة ودخلت راس زبه بسهولة واضحة ، تجهيزات سمير جابت نتيجتها تمام.

نفخت شيماء شوية هوا واتنهدت وكانت بتنهج حبة ، وبعدين ضحكت وقهقهت بعصبية. بصيت لورا على سمير وهى مش مصدقة .. او مصدقة بالعافية إنه اخترق اللى كنا بنعتبره سور منيع زى خط بارليف كده ، ووصل لمكان من جسمها مفيش راجل قبله وصله أبدا.

استنى سمير دقيقتين عشان شيماء تكون جاهزة ومستعدة تاخد بقية زبه فى طيزها. وفى الحقيقة هو انتظر اكتر من اللازم لدرجة ان شيماء هزت طيزها ناحيته وصبرها نفذ.

"ماشى ماشى حاضر" قالها سمير كده ىوبعدين ضرب فلقة طيزها اليمين قلم جامد بكفه خلا شيماء تصرخ من المفاجأة والخضة. ده كمان كان تجربة جديدة بالنسبة لشيماء لأنى عمرى ما عملت كده معاها خلال النيك.

بعد كده ضغط زبه لقدام وبسهولة دخل بقية زبه للآخر فى أعمق حتة فى المنطقة الممنوعة طيز شيماء. أنا كمان حسيت بزبه لما دخله جوه طيزها.

لما وصل سمير لقعر طيزها ، انضغطت بيضانه فى بيضانى ، ودى كمان حاجة غريبة تضاف لليلة الغرابة دى .
كان سمير مسيطر ومتحكم تحكم كامل دلوقتى وهو داخل خارج فى طيز شيماء بسهولة ما كنتش متخيل إنها ممكنة. كانت عيون شيماء مغمضة أوى وكانت زى ما تكون بتهمهم "يا لهوى ده انا حاسة انى مليانة ومنفوخة ومحشية أوى" وفضلت تعيدها تانى وتالت. أنا بقى استقريت فى النيكة اللى كانت تمام خصوصا إنى قريب من إنى أجيبهم على أى حال.

سمير سرع فى النيك قبل ما يبدأ ينزل على طول. وتانى شحنة لبن دخلت فى مكان مفيش راجل غيره وصله قبل كده أبدا. وبدأت شيماء تتهز فى اللحظة دى وبدأت تجيبهم. ودى القشة اللى قصمت ظهر البعير بالنسبة ما قدرتش أستنى أكتر من كده ومليت كس مراتى باللبن فى نفس المكان اللى مليتها فيه مرات كتيرة قبل كده.

مقطوع نفسه وشبعان ومبسوط لف سمير جسده وابتعد عن شيماء ، وشيماء لفت جسمها وقامت بعيد عنى. نامت شيماء على الأرض ورجليها متباعدة مفشخة ومبينة لنا أنا وسمير أكثر الأماكن حميمية وخصوصية اللى فى جسمها بطريقة مش حريمى خالص عشان نشوفها، ودى حاجة عمر مراتى المحترمة الدوغرى اللى كلها أنوثة ما كان ممكن تعملها قبل النهارده.

وبين رجليها ، كانت شفايف كسها منفوخة أوى لدرجة عمرى ما شفتهم كده قبل كده واللبن الابيض خارج بينز من كس وطيز شيماء وعامل بركة على الأرض تحتها.

كانت شيماء أول من كسر حاجز الصمت بعدما رجعت لها أنفاسها وانفجرت فى الضحك القهقهة بطريقة وحشة. وده خلى سمير وأنا نبتدى نضحك إحنا كمان قبل ما نتكلم كلنا فى نفس واحد ووقت واحد فجأة.

من لا مكان مدت شيماء إيدها وزغدتنى جامد وقالت لى " بتفكر فى إيه والنبى ؟"

فجأة حقيقة اللى حصل على مدى الساعتين اللى فاتوا ظهرت قدامى. ولمدة ربع ساعة جاية كنت شغال تطمينات وتشجيع وتأكيد إن كله تمام ، وفى نفس المدة كان سمير عمال يعبر عن مجاملاته لنا واعترافه بالجميل والشعور بالامتنان والعرفان.

وعرفنا إنها هديت وراقت واستقرت لما قالت وأعلنت "هاموت من الجوع" ووافقنا فعلا أنا وسمير.

إحنا التلاتة رجعنا المطبخ تانى اللى بدأ فيه ومنه كل حاجة حصلت قبل ساعتين فاتوا. والحاجة اللى لاحظتها وفاكرها ومتذكرها إزاى كان كل شئ طبيعى رغم إننا كنا عريانين خالص وسمير لسه نايك مراتى من دقايق.

سمير قرر إنه يمشى وبعدما لبس أخد الفوطة اللى شديتها أنا من على شيماء وقال " ممكن أحتفظ بيها للذكرى ؟"

 

سوسن المطلقة (قصص سكس عربى مولعه )


سوسن المطلقة (قصص سكس عربى مولعه )!!!!!!!!
اسمي سوسن مطلقة منذ سنتين احكي لكم قصة قد حصلت لي مع صديقتي رانيا والتي كانت تربطني بها علاقة جنسية منذ ايام الجامعة استمرت حتى بحد زواجنا .
خلال احدى زياراتي لمنزل صديقتي رانيا بعد ان اتصلت بي وقالت ان هناك امر مهم واريدك ان تأتي فوراً واثناء جلوسنا مع زوجها سامر .
فاجأتني رانيا حين قالت لي : سوسن انت مطلقة ومحرومة من النيك منذ مدة ليست قصيرة وان سامر معجب بك وبجسمك ويشتهي ان ينيكك ، ولأني احبكم انتم الأثنين فأنا ليس لدي اي مانع في ان تشاركيني في زب سامر منذ اليوم وان تأتي الى هنا في اي وقت تشتهي فيه النيك . فاجأني كلام رانيا ولم اعرف كيف اتصرف لم ينتظر سامر ورانيا ردي فقد قاموا بخلع ثيابي وسط ذهولي من المفاجئة .
وقام سامر بنزع ستياني واخراج صدري ثم قاموا بمص حلماتي وتدليك صدري وانا لا أزال بلا كلام
قالت لي رانيا مابك ياسوسن انسي هموم الدنيا وتمتعي اليوم معنا وقامت بسحب يدي ووضعها على زب سامر الذي اصبح منتصباً تحت ملابسه كالحصان الجامح الذي يريد ان يفر من أسره .
ثم قامت رانيا بتحرير زب سامر واخذت تمرر لسانها على رأسه ثم تمصه ، وانا اقول في داخلي ياه كم هو جميل زبك ياسامر وبدأت شهوة الجنس وعطشي للنيك تتسلل بداخلي رويداً رويداً .
تنبهت الى صوت رانيا وهي تقول لي يله ياسوسن تعالي ومصي زب سامر وبلاش دلال .
وسحبت رأسي وقامت بادخال زب سامر المنتصب في فمي .
بدأت بالتفاعل مع زب سامر بعد ان بدأ كسي باطلاق سيول الشهوه وتشاركنا انا ورانيا في مص زب سامر الرائع .
ثم انتقلنا الى مص بيضات سامر
وقامت رانيا وجلست على زب زوجها سامر وانا اشاهد اندفاعه بداخلها
ثم قامت رانيا بسحبي وجعلتني بمواجهة زب سامر وفتحت كسي وشعرت بالزب الضخم وهو يندفع في كسي . وبدأت تنهداتي وانفاسي بالارتفاع .
وبدأ سامر بادخال واخراج زبه في كسي وسط صراخي ثم انتفض وبدأ حليبه ينطلق في داخلي وانا اصرخ اقذف في داخلي ارجوك ، اروي كسي العطشان آآآآآآآآآآآآآآآآآه ، بعدها عاد سامر لينيك رانيا مرة اخرى وهي تلعق مايخرجه كسي من حليب سامر
شكراً ياصديقتي رانيا ويا سامر فلقد تذوقت اليوم أحلى نيكة وأجمل زب في حياتي .....

ايمان عاشقة من الارياف تحكى قصتها

ايمان عاشقة من الارياف تحكى قصتها
مقدمه
انا ايمان طبعا ده مش اسمى الحقيقي لان اسمى قريب من ايمان
الحكايه مش اسمى ما اسمى يعنى يفيد بايه
المهم انا هنا بكتبلكم هنا للجميع يقدروا ظروفي وعاوزه حكمكم وارائكم في قصتى انا كتبت قصة حياتى العاطفيه والجنسيه مع الرجال منهم من كنت اعشقه ويعشقنى ومنهم لم يفكر الا في جسدى وقضاء متعته ومنهم من تزوجنى وطلقنى لانه رجل شرقي لاينسي من سلمت نفسها لرجل قبله بعد ان تظاهر بانه متفتح ومتنور والحجات ده عنده عادى ولكن العرق الشرقي لايقبل امرأة عاشرة قبله مع العلم انى مخلصه لاي رجل سواء كان زوجي او صديقي
وانا هنا بكتب الان ملخص لحكايتى من البدايه للنهايه قد يكون فيها بعض الاثاره الاثاره الجنسيه والاثاره الانفعاليه والاثاره في الحزن والاسي لان الحياة ليست كلها ورديه بل فيها من المأسي والصعوبات اكثر وقد كتبتها بطريقه مشوقه وفيه حياة ومتع وما خفي من المتاعب والمشاكل اكثر ولكنى ركزت علي الجانب العاطفي والانوثي اكثر ولم اكتب كل احزانى لان هنا موقع للاثاره الجنسيه ومينفعش اكتبها كقصه روائيه ليس هنا محله وكمان مليش في الكتابه والنحو والصرف حتى استطيع ان اكتب بطريقه جيده لذا فقد كتبتها بطريقه عاديه جدا بعيدا عن تعقيدات اللغه مع العلم لغتنا العربيه جميله ولكن انا ضعيفه في العربي شاطره اوى في العشق والجنس هههههههههههه واحده نفسها طول عمرها تتحرر من القيود وتحلم تكون نجمة مجتمع فنانه مثلا او حتى رقاصه ههههههههههه ولكن هيهات
كيف لبنت الارياف والتى تربت في اسره محافظه اخلاقيا ان تكون كما تتمنا وتحلم فانا طول عمري افكر في الحريه والتحرر اسير في الشارع واتمنا انال اعجاب الجميع واكون اشد اغراء لكل من ينظر اليا يرانى ملكه متوجه بالحسن والجمال والجمال ليس اكتساب او صناعه ولكنه منحه من الخالق من النساء من تصون الجمال وتحترم وتخاف من خالق الجمال ومنهن من تتواهم بانها خلقت جميله بمزاجها ولايتها في بالها بان الجمال قد يضيع فيوم من الايام اما بمرض او الشيخوخه وانا من الاخريات اعشق المنظر والمظهر يثيرنى جدا منظر الرجال الي جسدى الابيض المرمري بالذات صدري ذو الثديين النافرين واردافي الممتلئ بالشهوه يعجبنى اعجاب الرجال بي ويثيرنى تقرب الرجال منى وطلب ودي لامنحهم النظره والبسمه وانا بطبعي متساهله اوى في الحجات دى احاول اهتم باي رجل يهتم بي فاهتم بيه واكثر ولا مانع من الضحك والهزار والملاطفه حتى اصل لابعد من ذلك
ولكن كانت علي قيود تمنعنى من التحرر المنشود وفكرت التحرر عندى هي الحريه في كل شي احلم انا افعل ما اشاء بدون قيودى واحلم بمن يخلصنى ويفك قيودى ويعطينى الحريه المطلقه اسافر واتعرف واصادق واعمل علاقات مع من اهواه ويهوانى بدون اي مشاكل او قيود ولكن كيف ذلك لبنت الريف وهي مكبله بالقيود قيود العادات والتقاليد وقبلهم الدين وما اعظم الدين لو فهمنا وحكمنا العقل قبل العاطفه ولكن هو الشيطان ينشط فينا الشهوه
الخالق خلق فينا الشهوة وجعلها (اي شهوة الجنس) عنيفه لانستطيع كتم جماحها والجنس حق لكل انسان لكل انسان من حقه ممارثة الجنس ولكن الظروف تحرمنا ممارسة حقنا الجنس الذ شي في حيات الانسان والانسان مميز في الجنس بالمتعه واللذه بخلاف الحيوان فالحيوان الجنس مجرد شهوه فالحيوان يمارس الجنس مباشرة ولكن الانسان يبدا الجنس بالمداعبه والملاعبه والملاطفه والتقبيل والعبارات السكسيه الممتعه وايضا التقبيل في كل اجزاء الجسم وبالذات التقبيل في الاعضاء الجنسيه مثل مص زب الرجل وتقبيله وايضا الرجل يمص كس حبيبته ويقبله ويحرك لسانه عليه ومص البزر ودى حجات بتثيرنى انا اكتر وهي احب ما عندي في الجنس احب جدا الرجل يفعل معي ذلك لانه يثيرني ويصل بي لزروتى وقمة شهوتى وانا بطبعي شهوانيه جدا تعلمت الجنس من صغري ومارثته من صغري قد يقول البغض كيف لبنت الارياف ان تفعل ذلك وليعلم الجميع بان البنت مهما وضعوا حولها من قيود ولو ضعوها في غرفه مغلقه ولو خيطوا لها كسها المرأة بمكرها تستطيع فعل اي شي تستطيع المرأة ان تعاشر عشيقها وتتناك منه في كسها وهي نايمه مع زوجها علي سرير واحد ودي ببساطه حصلت من واحده اعطت المخدر لزوجها ولما راح في نومه اتت بعشيقها واتناكت منه في سرير زوجها والمسكين بياكل رز مع الملايكه ودى من دهاء المرأة ومكرها
وقد يسال احدكم مادهاكى علي هذا الكلام اقول لانى خبيرة جنس بس بصدق عمري لم اكن خاينه لازواجي السابقين ولا حتى خنت من صاحبت فانا بطبعي اكره الخيانه
المهم واكتب هنا عن نفسي باختصار فانا بنت ولدت وتربت في اسره فوق المتوسه ماديا في احدى القري المصريه وتعلمون اخلاق اهل القريه فالقريه مقفوله اكثر من المدينه ولكن حدث انفتاح ايضا في القري بحيث تجد البنت من الريف ترتدي البنطال الجنز والملابس الضيقه واحيانا تضع اشارب او طرحه علي شعرها وليست بحجاب معظم بنات القري اليوم يعاصرنا الموضه وقد بداءت العادات والتقاليد تندثر واما انا في صغري كانت القري اشد التزام من الان ولكنى نشاءت وجدت التلفزيون فتعلمت الاثاره من التلفزيون اللعين وايضا من صديقاتى البنات في المدينه وانا ايضا قريتى قريبه من المدينه حوالي 2 كيلو فقط
المهم نشأت وانا عندى كل وسائل والرفهيه كنت جميله من صغري اتباها بجمالي وانظر لجمالي كان همى جسمي وليس عقلي ومع ذلك اكملت تعليمى حتى تخرجت من كلية الاداب قسم اجتماع كانت كل بنات القري يغيروى منى ومن رفهيتى حيث جسمى الفائر من صغري ولما وصلت عمر 13 سنه ظهرت علامات انوثتى حيث ارتفاع صدري وازدياد في حجم اردافي وظهرت عانتى والدوره وانا سنى 12 او 13 سنه تقريبا وكنت احلم بالحريه وفعل اي شي وفي سن المراهقه مارثة الجنس مع صديق الطفوله وكان جنسي خارجي فقط خوفا علي عزريتى وكنت مارست معه الجنس الاطفالي وانا سنى 6 سنوات وكان لعب عيال ولكن في سن المراهقه بدء تهيجى للجنس والمتعه انا كاتبه كل ده في قصتى وهي طويله جدا
اتمنا من يقراءها يقراءها من البدايه حتى النهايه واللي يهمنى هو الحكم علي تصرفاتى مش تصرفات الطفوله والمراهقه ولكن تصرفاتى بعد ما بلغت سن الرشد حتي الان وانا اليوم عمري 28 سنه ومازلت حتى الان احب الجنس والعلاقات العاطفيه ومازلت شهوانيه لا استطيع كبح جماح شهوتى وطلبي للمتعه باي شكل سوا بالحلال او بالحرام كما ارجو من البنات قراءتها لتستفيد وتتعلم حيات البنت باخطاءها واصلاحها واصولها فلا يدعي احد مهم كانت اخته او بنته او قريبته مهما تربت علي الاخلاق والفضيله بانها لم تشعر يوما بالمتعه وطلب المتعه الجنسيه وكما قلت الجنس حق للجميع الجنس ليس فقط رفاهيه ولكنه مطلب طبيعي قد يكون اشد في الرغبه من الاكل والشراب
معلش طولت عليكم ..... ياريت الاقي حد شباب وبنات عندهم صبر يقروء كل قصتى بتمعن حتى استطيع مصادقة من يشرح لي نفسي المريضه بالعشق فالعشق مرض ربنا مايبتلي بيه احد واذا ابتلها يوفرله العشق الحلال
اشكركم علي صبركم لقراءة حكايتى مقدما
انا ايمان المريضه بالعشق اقروء قصتى ففيها الكثير
ايمان العاشقه
مع تحيات مدونة قصص سكس